ماذا لو وجدت نفسك داخل ملحمة أسيادها رجال الريف المغربي ؟

عودة الشفق هي الجزء الثاني من سلسلة الرحمة

عودة الشفق، لعله عنوان يكمل ما بدأته ملحمة الريف في الجزء الأول حيث انتهى آخر فصلٍ بشروق الشمس، لكن يعود الجزء الثاني ليوضح أنه شروق الشمس لم يمر سالمًا بل نتج عنه شفقٌ أحمر سيشكل ملحمةً جديدة بأحداثٍ أكثر إثارة وغموض أبطالها هم أبناء الأسياد السابقون

طه الورياغلي كسب لقب أحسن بطل في سلسلة الرحمة

بعد أن كسب الجزء الأول من سلسلة الرحمة العديد من الاعجابات بأبطالها المتميزون، جائت عودة الشفق (الجزء الثاني) لتحطم سقف التوقعات بأبطالها الذين كسبوا شعبية أكثر من جيلهم الأول، وقد كانت شخصية طه الورياغلي (بطل الجيل الثاني عودة الشفق) الشخصية الأكثر حديثًا بين قارئات سلسلة الرحمة على مواقع التواصل الإجتماعيعرف بلقلب النسر وحاكم الريف الأقوى بين سلالة الورياغلي

تميزت عودة الشفق عن جزئها الأول بأبطالها الذين حصدوا إعجاب كبير من طرف القارئات

سميرة التمسماني حمامة النسر الأكثر جذلاً

لا يمكن التكلم عن رواية عودة الشفق دون ذكر الشخصية الأكثر جذلاً في سلسلة الرحمة، وهي سميرة التمسماني حمامة حاكم الريف (بطلة الجيل الثاني)، الشخصية التي تلقت أكثر الانتقادات لكونها تعيش إضطرابات نفسية تجعل منها انسانة غير سوية وبذلك يراها عدد من القارئات لا تستحق أن تكون بطلة بجانب نسر الريف، لكن حطمت قصة حياتها سقف التوقعات وعالجت مواضيع قوية في علم النفس

رضى الورياغلي وغيثة زروال، الثنائي الأكثر تداولا عند القارئات في مواقع التواصل الاجتماعي

حقق البطلين رضى الورياغلي وغيثة زروال الثنائي الأكثر تكلماً عنهم بين القارئات في مواقع التواصل، حيث أحدث علاقتهم المعقدة ضجة واسعة في طرح تعليقات وحلول لهما، وبهاذا تميزت قصتهم بالعلاقة الأكثر شعبية بين القارئات حتى أنها حطمت شهرة علاقة المهدي الورياغلي وشيماء الخداوي من الجيل السابق